في رحلاتي إلى البحرين، لم يكن أحد تقريبًا يعرف أنني يهودية.كوني أمريكية وعضوة في وفد رفيع المستوى، تجاوزت هذه الحدود. يمكنني أن أتحدث وأُسمَع في اجتماعات مع رجال بضعف عمري. تناولت الغداء مع الضابطات الطبيبات الثلاثة في قوة دفاع البحرين، اللواتي حضرن اجتماعاتنا، ما كان سيشكل سلوكًا غير لائق بالنسبة لزملائي الذكور.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، وقد كُشف عنها بالكامل. وهي رسالة من ستيفاني وليامز بشأن تحديد موعد للقاء بين ملك البحرين ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، وقد أعيد توجيهها إليها.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، وقد كُشف عنها جزئيًّا. وهي رسالة من هوما عابدين إلى هيلاري كلينتون بشأن الاتصال بوزير الخارجية السعودي سعود الفيصل.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، لم يُكشَف عنها بكاملها. وهي رسالة من جيفري فيلتمان إلى جايكوب سوليفان وعدد من الجهات الأخرى حول البحرين، أعاد توجيهها إلى هيلاري كلينتون وهوما عابدين.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية التي لم يُكشَف عنها بالكامل. وتتضمن عددًا من الرسائل بشأن التطورات في ما يخص عبدالهادي الخواجة وزينب الخواجة، بين عدد من الدبلوماسيين الأمريكيين من بينهم توماس كراجيسكي، وقد أعاد جايكوب سوليفان إرسالها إلى هيلاري كلينتون.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، وقد نشرت بالكامل. وهي رسالة من جيفري فيلتمان إلى عدد من الجهات يخبرهم دخول القوات الإماراتية والسعودية إلى البحرين، وأعاد جايكوب سوليفان توجيهها إلى هيلاري كلينتون.

هذه الوثيقة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية غير مصنفة ، وهي لم تُنشر بالكامل. وتتضمن رسالة من جانيت ساندرسون إلى جيفري فيلتمان وعدد من الجهات الأخرى حول آخر التطورات في البحرين. وأعاد جايكوب سوليفان توجيه هذه الرسالة إلى هيلاري كلينتون.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، وقد نُشِرت بشكل كامل. وتتضمن رسالة موجهة إلى الفريق الإعلامي في وزارة الخارجية الأمريكية، تتضمن تغطية وسائل إعلامية من بينها الجزيرة وبي بي سي العربية من بين وسائل إعلامية أخري، وقد أعادت شريل ميلز توجيهها إلى هيلاري كلينتون، وأرفقت بها الجزء الخاص بالبحرين كملاحظة.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، وقد نُشِرت بشكل جزئي. وتتضمن رسالة من جوزيف لوبارون إلى جيفري فيلتمان وعدد من الجهات الأخرى حول دخول القوات القطرية إلى البحرين، وقد أعاد جايكوب سوليفان توجيهها إلى هيلاري كلينتون وهوما عابدين.

هذه الوثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، نُشرت بشكل جزئي. وهي رسالة من هوما عابدين إلى هيلاري كلينتون تتضمن سردًا زمنيًّا تسلسليًّا للأحداث في البحرين.

هذه وثيقة غير مصنفة من وثائق وزارة الخارجية الأميركية، وقد نُشرت بشكل جزئي. وهي رسالة حول البحرين من جيفري فيلتمان إلى عدد من الجهات، من بينها جايكوب سوليفان، وقد أعاد الأخير توجيهها إلى هيلاري كلينتون.

كانت إسرائيل تمارس دبلوماسية سرية في البحرين، منذ أكثر من عقد، من خلال شركة [شكّلت] واجهة لها، وأُدرجَت كشركة استشارات تجارية.

صُنِّفت هذه الرسالة على أنها وثيقة سريّة من قبل وزارة الخارجية الأميركية، على أن تُنشر بتاريخ 03.15.2026، لكنها نُشرت قبل ذلك الوقت بشكل جزئي. وكانت قد أُرسلت من قِبل جيفري فيلتمان إلى عدد من الجهات التي لم تُكشف بشكل كامل، وأعادت هوما عابدين توجيهها إلى هيلاري كلينتون، وجايكوب سوليفان.

صُنِّفت هذه الرسالة على أنها وثيقة غير سريّة من قبل وزارة الخارجية الأميركية، ونُشرت بشكل جزئي، وتتضمن قراءة سريعة في أحداث البحرين، وقد تلقاها جايكوب سوليفان من جيفري فيلتمان، وأعاد توجيهها إلى هيلاري كلينتون.

هذه وثيقة غير مصنفة من قبل وزارة الخارجية الأميركية، وقد نُشرت كاملةً. وهي رسالة حول البحرين أعادت هوما عابدين توجيهها إلى هيلاري كلينتون.

صُنِّفت هذه الرسالة على أنها وثيقة غير سريّة من قبل وزارة الخارجية الأميركية، ونُشرت بشكل جزئي، وهي تتضمن خبرًا نشرته وكالة أسوشيتد برس، مصحوبًا بتقييمات من موظفين أمريكيين، وأعاد جايكوب سوليفان توجيهه إلى وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون.

صُنِّفت هذه الرسالة على أنها وثيقة غير سريّة من قبل وزارة الخارجية الأميركية، ونُشِرت بشكل جزئي. وهي عبارة عن مراسلات بين جيفري فيلتمان وعدد من الأشخاص، أعيد توجيهها إلى هيلاري كلينتون لأخذ العلم بها.

صُنِّفت هذه الرسالة على أنها وثيقة سريّة من قبل وزارة الخارجية الأميركية، على أن تُنشر بتاريخ 11.24.2031، لكنها نُشرت قبل ذلك الوقت بشكل جزئي. وتعيد فيها هوما عابدين توجيه رسالة، وصلتها من جيفري فيلتمان، إلى وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون.

قرّرت وزارة الخارجية الأميركية نشر أجزاء من هذه الرسالة، وقد أُرسِلًت من قبل هارولد كوه إلى عدد من الأشخاص من بينهم سوليفان جايكوب جي، وأعاد سوليفان جايكوب جي توجيهها إلى وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بتاريخ 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2011.

صُنِّفت هذه الرسالة على أنها وثيقة سريّة من قبل وزارة الخارجية الأميركية، وقد نُشرت بشكل جزئي. وهي سلسلة من الرسائل والردود التي تبادلتها هيلاري كلينتون مع جيفري فيلتمان وجايكوب سوليفان.